الواحد وهو ماشي فى الشارع بتخطر على باله حاجات غريبة
الجميل انها بتبقى حاجات لطيفة جدا وانا شايفه انها ممكن تتحط فى خانة الحكم والامثال
( أنا اللي باتكلم يا بشر.. واللي مش عاجبه لازم هايعجبه :q )
دول 3 حاجات كتبت واحده منهم قبل كده والباقيين جم على بالي النهاره
1- ضل راجل ولا ضل حيطة!!.. ضل حيطة ولا ضل راجل!!!.. وأمشي في الضل ليه أصلا؟؟
2- لو عايز تشوف فيلم رعب.. بص على الشارع المصري
ولو خايفين الكلمة دى تجيب اخواننا البعدا بتوع قمل الدولة ممكن تقولوها.. لو عايز تشوف فيلم رعب.. بص على فواتيرك
3- الستات بتطالب بحقوقها!!.. الرجاله بتطالب بحقوقها!!!.. اشمعنى المصريين ما بيطالبوش بحقوقهم؟؟
اتمسوا بالخير يا شباب :)
الجميل انها بتبقى حاجات لطيفة جدا وانا شايفه انها ممكن تتحط فى خانة الحكم والامثال
( أنا اللي باتكلم يا بشر.. واللي مش عاجبه لازم هايعجبه :q )
دول 3 حاجات كتبت واحده منهم قبل كده والباقيين جم على بالي النهاره
1- ضل راجل ولا ضل حيطة!!.. ضل حيطة ولا ضل راجل!!!.. وأمشي في الضل ليه أصلا؟؟
2- لو عايز تشوف فيلم رعب.. بص على الشارع المصري
ولو خايفين الكلمة دى تجيب اخواننا البعدا بتوع قمل الدولة ممكن تقولوها.. لو عايز تشوف فيلم رعب.. بص على فواتيرك
3- الستات بتطالب بحقوقها!!.. الرجاله بتطالب بحقوقها!!!.. اشمعنى المصريين ما بيطالبوش بحقوقهم؟؟
اتمسوا بالخير يا شباب :)
4 حط دماغك:
انتي ضاربة منين النهاردة؟؟
:))
هههههههه
زيزو نتانه
غالبا :))
الله
ولزومه ايه بقا تلقيح الكلام دا امال
مهزلة مصرية جزائرية بقلم عبد البارى عطوان
تحتل اربع دول عربية المراتب الاولى على قائمة الدول الأكثر فسادا في العالم، اضافة الى افغانستان، حسب منظمة الشفافية الدولية، ولكن لم يخطر في بالنا مطلقا، ان تستخدم انظمتنا الرياضة من اجل تحويل الانظار عن فسادها ودكتاتوريتها القمعية، وبذر بذور الكراهية بين ابناء الأمة الواحدة، مثلما شاهدنا في الايام العشرة السوداء الاخيرة، التي بدأت وانتهت بمباراتي فريقي مصر والجزائر، في تصفيات نهائي كأس العالم الصيف المقبل في جنوب افريقيا.
نحن امام حرب حقيقية، وعمليات تجييش اعلامي ودبلوماسي لم يسبق لها مثيل، وكل هذا من اجل الفوز في مباراة كرة قدم بين فريقي دولتين وشعبين شقيقين، من المفترض ان الفائز من بينهما سيمثل العرب جميعا في هذه المسابقة الكروية الدولية.
عندما قرأت انباء عقد الرئيس حسني مبارك اجتماعا طارئا لاركان دولته، ابتداء من مجلس الوزراء ومرورا بقائد جهاز المخابرات، وانتهاء برئيس هيئة اركان الجيش المصري، تبادر الى ذهني ان مصر على ابواب مواجهة مصيرية مع اعداء الأمة والعقيدة......
باقى المقال فى صفحة الحوادث بالرابط التالى
www.ouregypt.us
إرسال تعليق