السبت، 4 أغسطس 2012

خواطر أنثى




مابقتش عارفه أبقى ضعيفة
مش لايقه عليا
اسمع ان تاج الانوثة الضعف
ونقطة قوتها قدام حبيبها / غريمها
.
.
.
شكلي هتحرم من القوة دي
عشان ببساطة
مش عارفه ازاي أبقى ضعيفة

ياترى أنا سليمة يا دكتور
ولا حالتي خطيرة
هعرف أعيش في دنيا الست فيها بقت راجل
والراجل بقى مجرد "دكر"

هعرف أعيش وأشد دراعي وأكسر التابوهات
واقف بعد المغرب فى البلكونة
افرد شعري والبس الحرير؟؟
طب قولي أعملها ازاي دي
مش حاسه انها راكبه
او ممكن تبقى راكبه
بس مش ليا

ياترى هعيش يا دكتور
هعرف ألبس الوش الناعم فوق وشي الخشن
هعرف أسبّل واتأود وأسقي حبيبي من النعيم
وتاني يوم أمسك الفاس بايدي الخشنة وأكسر الصخر
طب تيجي ازاي؟

ترد عليا تقولي
دا زمن الرجالات
والشوارع مليانه حواديت
الف انثى بمليون راجل
صبحت عليهم شمس المسخ
لكن الذكية فيهم
اللي تلاقي الأنثى من تاني
أرد اقوله
وليه الأنثى
مطلوب منها
تجري وتعمل وتسوي
وتهنن وتدلع وتربي
وتصبر وتستحمل وتراعي

قدام اللوم هى الملوم
قدام حق هي المذنب
قدام الحب هي الأضعف
قدام البشرية هي التاني
قدام المراية......
اسفه نسيت
هو مين المسخ ده؟
.
.
ـششششششششـ

3 حط دماغك:

حسن ارابيسك يقول...

وينكي
الحقيقة انا حسيت قدام الديالوج ده
اني بسمع موال جميل من حاجات زمان
بس أنا دايما الحقيقة ليا وجهة نظر قديمة جداً معايا وهي:
ليه ابرمج نفسي على حسب اللي حواليا لأن ده ممكن يتعب جداً جوايا وميخلنيش مرتاح

لكن ما افضله دائما
ان اكون انا كما انا وليبرمج الأخرون أنفسهم ان ارادوا ذلك وقبلوه
المهم من رضي بي هكذا فليقترب مني ولا بأس ومن لم يعجبه حالي فليبتعد عني ولا ضرر ولا ضرار
تحياتي
حسن ارابيسك

حسن ارابيسك يقول...

وينكي
نسيت أقولك الصورة الملازمة للبوست جميلة جدا جداً وخصوصاً أنا أعشق السمر وجمالهم في المرأة
وعلى مستوى الأصدقاء معظم أصدقائي من النوبيين والسودانيين
تحياتي

وينكى يقول...

ارابيسك
مرورك بيسعدني
جايز رايك انا مؤمنة بيه لكن على أرض الواقع تنفيذه يكاد يصل للاستحالة
وإلا هينتهى بيك الحال فى جزيرة معزولة والكل بيتحاشاك
مش كل الناس تقدر تطبق القاعدة دى خصوصا لو كانت الوحدة هاجس مرعب بالنسبالهم :)

وبالنسبة للصورة.. حسيتها جزء من روح التمرد
لأنها " صورة لأنثى فى مجتمعنا المفروض ماتكونش عليها عشان تبقى مثالية زي ما علمونا من زمان"
وبعتبرها نوع من التمرد لأني شايفاها انثى جميلة جدا بغض النظر عن رأي اي حد